أكدت الفنانة نبيلة عبيد سعادتها في حال اشتراكها في عمل سينمائي شمال افريقيا ، سواء كان مغربيا أو جزائريا أو تونسيا .
وأضافت: "ليس لدي مانع من العمل في السينما المغربية، ولكن بشرط أن يكون الدور مناسبا لي ولا يُنقص من نجوميتي، فضلا عن أن يكون العمل جيدا وذا قيمة فنية ويهدف إلى تقديم رسالة معينة" ، وأوضحت الفنانة المصرية أنها ترفض أن تشارك في أي عمل، سواء مغربي أو جزائري من أجل استغلال نجوميتها فقط في العمل، معتبرة أن هذا الأمر لا يناسبها، خاصة أنها ليست سلعة ترويج.
وأشارت نبيلة إلى أنها لا تخشى من خوض مثل هذه التجربة، طالما توفرت في العمل كل القيم والمبادئ الفنية الجيدة، موضحة في الوقت نفسه إلى أنها لا تخشى على نجوميتها من الفشل في مثل هذه التجربة ، وأرجعت عدم عرض الأفلام -سواء المغربية أو الجزائرية أو التونسية في مصر- إلى تخوف شركات التوزيع -سواء في مصر أو في الدول المغاربية- من الخسارة، لعدم قبول الجمهور المصري لمثل هذه الأفلام.
ورأت الفنانة المصرية أن عرض الأفلام المغاربية في مصر يحتاج إلى مغامرة من الموزعين وإصرار حتى تحقق هذه الأفلام النجاح مثلما حدث مع المسلسلات السورية حاليا، حيث خلقت لنفسها جمهورا مصريا بفضل جودتها ونجاحها.
وكشفت نبيلة أن هناك بعض القنوات المصرية الفضائية الآن تسعى إلى عرض أفلام من كل الدول العربية، من أجل التقرب من ثقافات كل الدول، معتبرة أن الأمر يحتاج لبعض الوقت حتى تكون الأفلام المغاربية موجودة باستمرار في دور العرض المصرية .
وأضافت: "ليس لدي مانع من العمل في السينما المغربية، ولكن بشرط أن يكون الدور مناسبا لي ولا يُنقص من نجوميتي، فضلا عن أن يكون العمل جيدا وذا قيمة فنية ويهدف إلى تقديم رسالة معينة" ، وأوضحت الفنانة المصرية أنها ترفض أن تشارك في أي عمل، سواء مغربي أو جزائري من أجل استغلال نجوميتها فقط في العمل، معتبرة أن هذا الأمر لا يناسبها، خاصة أنها ليست سلعة ترويج.
وأشارت نبيلة إلى أنها لا تخشى من خوض مثل هذه التجربة، طالما توفرت في العمل كل القيم والمبادئ الفنية الجيدة، موضحة في الوقت نفسه إلى أنها لا تخشى على نجوميتها من الفشل في مثل هذه التجربة ، وأرجعت عدم عرض الأفلام -سواء المغربية أو الجزائرية أو التونسية في مصر- إلى تخوف شركات التوزيع -سواء في مصر أو في الدول المغاربية- من الخسارة، لعدم قبول الجمهور المصري لمثل هذه الأفلام.
ورأت الفنانة المصرية أن عرض الأفلام المغاربية في مصر يحتاج إلى مغامرة من الموزعين وإصرار حتى تحقق هذه الأفلام النجاح مثلما حدث مع المسلسلات السورية حاليا، حيث خلقت لنفسها جمهورا مصريا بفضل جودتها ونجاحها.
وكشفت نبيلة أن هناك بعض القنوات المصرية الفضائية الآن تسعى إلى عرض أفلام من كل الدول العربية، من أجل التقرب من ثقافات كل الدول، معتبرة أن الأمر يحتاج لبعض الوقت حتى تكون الأفلام المغاربية موجودة باستمرار في دور العرض المصرية .